الرئيسية
أصول علم التنجيم
المواليد بالتنجيم العصري
المواليد عند القدماء
المسائل
الإختيارات
هيئة المقارنة
التوقعات بالتنجيم العصري
التوقعات عند القدماء
التنجيم الدولي العصري
التنجيم الدولي عند القدماء
تقويم التواريخ
تقويم البلدان
تقويم الكواكب
السماء الآن
حظك اليوم
من نحن ؟
برامج العنقاء
تعريبات العنقاء
مكتبة الشامل
منتدى الشامل
الشامل الذهبي
معهد الشامل

الأمراض و الأوبئة

 

التنجيم الدولي عند القدماء

طالع وسط الأرض
و الملة و الإنتهاء

تحويل سنة العالم
رب السنة
دلالة صاحب السنة
نظرة عامة

الأمراض و الأوبئة
الرخص و الخصب
الأمطار
الظواهر الطبيعية
الحروب و الفتن
الملك و الرعية

 

 

عن الشهابي أحمد بن أحمد بن تمرباي:

معرفة سني الوباء

* فإنه يعلم من طالع البادية أعني الإجتماع و الإمتلاء التي قبل نزول النير الأعظم الحمل
و من طالع النزول
و من قمري الموضعين
و من جزء الإجتماع و الإمتلاء الكائن قبل التحويل
و سني القرانات
فإن كان جميع ما ذكرناه سليما من النحوس دل على السلامة , و إن لم يكن كذلك دل على الوباء
* فإن كان صاحب الطالعين أو أحدهما و القمر منحوسين مع المنحسة متصل بصاحب ثامنه دل على كثرة الموت من تلك الأوباء
فإن خالف ذلك كان الوباء بلا موت مفرط
* و إن كانت هذه الأدلاء أو أكثرها متصلة بأرباب ثوامنها دل على كثرة موت الفجأة بغير أمراض
و إن إتصلت بأرباب سوادسها ترادفت الأوبئة و كثرت الأمراض و طالت أزمانها
و إن كانت سريعة السير كثرت الأمراض و لم تطل
و إن كان الناحس لهذه الأدلاء المريخ و هو في برج حار , و سيما إن كان مشرقا قويا دل على الأمراض الحارة و البرسام و ما أشبه ذلك
و إن كان الناحس زحل كانت أمراضا زحلية كالوسواس و الجنون و الفالج و الجذام و تآكل البدن و كل مرض سوداوي , و سيما إن كان بطيئا قويا في برج بارد يابس

دلالات الطواعين

و من السنين الدالة على الطواعين و هي التي تنتهي القسمة فيها إلى حدود عطارد و سيما إن كان ممازجا لزحل و كذلك إذا إنتهى الدور إلى بيوت عطارد و هو ممازج لزحل

أعلى الصفحة

 

عن كتاب أحكام الحكيم لعبد الفتاح الطوخي الفلكي:

 معرفة الوباء و الأمراض التي تحدث في السنة

* صاحب البرج الطالع في التحويل
و صاحب البرج الطالع في الإجتماع الذي قبل التحويل
و صاحب البرج الطالع في الإستقبال الذي قبل التحويل
و القمر
في هذه المواضيع الثلاث هي ما يستدل بها على حالة السنة في الوباء
فإذا كانت الكواكب الأربعة محظوظة في أماكنها و إتصالاتها دلت على سلامة السنة من الوباء
و إن كانت غير محظوظة لا بالأماكن و لا بالإتصالات كان الوباء و الأمراض
و إن كان بعضها محظوظا و بعضها غير محظوظ فينظر للأغلبية و يحكم بمقتضى ذلك من الوباء و السلامة

* أما إذا أردتم معرفة الوباء و السلامة في أي فصل من الفصول
فتعرفون وقت نزول الشمس في أول دقيقة من ذلك الفصل
و الإجتماعات و الإستقبالات التي قبل إبتداء ذلك الفصل
و تنظرون إلى أرباب طوالعها الثلاث
و إلى الأقمار الثلاثة في تلك المواضع
فإن كانت محظوظة دلت على السلامة في ذلك الفصل من الوباء, و إلا فلا
و ينظر أيضا إلى أكثرها سعودا و أكثرها نحوسا و يحكم بالأغلبية

دلالة صاحب التحويل و صاحب الإجتماع و صاحب الإستقبال الذين قبله على الوباء و السلامة

* أنظروا إليها فإن وجدتموها أو وجدتم أحدها في إتصال بصاحب البرج السادس
و كان القمر منحوسا في ذلك الوقت
دل على الوباء و الأمراض
* و كذلك القول على صاحب الفصل و صاحب الإجتماع و الإستقبال اللذين قبله
* و مرادنا بصاحب أي شيء من ذلك صاحب برج الطالع
* و إذا وجدتم بينهما إتصالا بصاحب البرج الثامن
مع نحوسة القمر
دل ذلك على الموت الكثير
* و كذلك إذا وجدتم هذه الأشياء منحوسة مع إتصالها بكواكب نحس
أو بنحوسها من تربيع أو مقابلة مع أي كوكب فإن ذلك يدل على المرض
 

أعلى الصفحة

 

جميع الحقوق محفوظة - العنقاء للتنجيم و الفلك 2007 م
نوفيد خالد و سرويتي خالد
خنيفرة - المغرب